العنوان شدك صح لكن القصه دى فعلا حقيقيه كمل الموضوع للأخر
عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ
, يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً ...
بجوار رأس الميت.
وعند تكفين الجثّة,
يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ .
وبعد الدفنِ,
يَعُودَ الناس إلى بيوتهم
, ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير
, ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ
لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصيتة حول إيمانِه .
لكن يَقُولُ الرجل الوسيم :
'هو رفيقُي, هو صديقُي.
أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ منَ الأحوالِ .
إذا كنتم معينينّ َ لسؤالهِ ,
فأعمَلوا بما تؤمرونَ.
أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ'.
ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له :
'أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه, بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .
وعندما ينتهى السؤال ,
يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة .
فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير
. آمين آمين آمين .
يقول رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) ,
فيما معناه , يأتي القرآن يوم القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك .
رجاءً أنقل هذا المحتوى إلى كُل شخص تعرفه .
فالنبي (صلى الله عليه واله ِ وسلم) يقول' ' بلغوا عني ولو آية